استجابة للأزمة الإنسانية
تعمد إثيوبيا ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في إفريقيا، بشكل أساسي على الزراعة التي تمثل نسبة 40% من الناتج المحلي الإجمالي، و80% من صادراتها، و75% من قوتها العاملة، ونتيجة تغير المناخ تتأثر الزراعة والمياه والسياحة والغابات، الأمر الذي يزيد من حدوث الكوارث الطبيعية ويزيد من الصراعات الداخلية.وأدى الصراع الداخلي الذي اندلع في السودان المجاور في أبريل 2023، إلى فرار 60,600 لاجئ إلى إثيوبيا، ويحتاج هؤلاء اللاجئين إلى المساعدات.
وقامت مؤسسة الزكاة الأمريكية منذ عام 2006، بتوجيه جهود الإغاثة من خلال تقديم المساعدة الغذائية، ومشاريع المياه والتدريبات المهنية، ودعم التعليم وتوفير الإغاثة الطارئة.