كل عام، تدعم مراكزُ المساعدة الغذائية الأمةَ التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي بشكل دائم، والعائلات بوجبات إفطار رمضانية على مدار شهر رمضان وآلاف من الأضاحي (قرباني) من الماشية وذبحها بطريقة احترافية وتسليمها يدويًا للآلاف في عيد الاضحى.
ناهيك عن مشاريع الاستدامة مثل برنامج تربية المواشي التابع لمؤسسة الزكاة وآبار المياه كصدقة جارية. كما نقدم الإغاثة الطارئة لِ 21,000 لاجئ (معظمهم من مالي المجاورة) وما يقرب من مليون شخص من النازحين داخليًا (IDPs) بالإضافة إلى الإغاثة الموسمية للدولة غير الساحلية الواقعة في غرب إفريقيا ، والتي تعاني من الجفاف المزمن في ظل حوالي 80٪ من سكانها يعملون في الزراعة بشكل أساسي، ومعظمهم في مجال زراعة القطن.